المشاركات

رعاية صحية سليم للمواطنين ليس له علاقة بالربح

  الربح لن يكون فيها سريعًا، وهو يتعرض لنكبات قد لا تكون قليلة حسب الأمراض المنتشرة والتى قد تتغير كل سنة، فلابد أن ننشئ جيلًا من الأطباء الأذكياء ونحافظ على هذا الذكاء بالدعم المستمر لهم، مع محاولة لتذليل العقبات لهم من يوم دخولهم إلى الجامعة حتى التخرج، ودعمهم الكامل فى الدراسات العليا التى لن تستغرق أكثر من سبع سنوات من باكورة أعمارهم، ثم يخرج هذا الطبيب إلى المجتمع مسلحًا بالعلم والانتماء الذى يجعله يبدع ولا يعمل عملًا روتينيًا، فكم من مرضى ظلموا لأن الطبيب لا حيلة له، لأنه لم يتعلم أو يجد من يعلمه ثم يقال له افعل ما يقال لك فقط. * ه ليس من حق المريض «ازعاج» الطبيب بالتليفون ما دامت العيادة أو المركز مفتوحا وهذا ان كان فيه بعض الحق فجزء منه غير صحيح لأن المريض يظن أن الطبيب يريد أن يذهب اليه المريض لكى «يدفع الكشف» وثانيًا لأن السؤال لن يكلف الطبيب إلا بضع ثوان من الاجابة ولكنها تشكل للمريض ساعات أو أياما من عدم المعاناة ولذلك أعرف أطباء لا يغلقون تليفوناتهم مطلقًا ويعتبرون أن ذلك زكاة منهم على أنفسهم وأذكر مريضة كبيرة فى السن قالى لى مرة انت عارف یا دكتور أنا بأدعيلك ليه علشان أنت

الطبيب المقيم

  الطبيب المقيم يعمل 96 ساعة في الأسبوع ويحصل على 3000 جحنيه،  ونظيره في السعودية يحصل على 30 ألف".  لا يوجد  أمان للطبيب في مصر أثناء العمل وقد يتعرض للضرب من أهالي مرضى

أن تصبح مريضًا يجعلك طبيبًا

دورة أو دورات لفترة زمنية محدودة كمريض (يتم إدخاله المستشفى وتنويمه)، وبضعة أيام كمراجع للعيادات الخارجية والصيدلية والمختبرات إن لزم الأمر، وبعض الإدارات الصحية؛ ليرى بأم عينه ، ويعيش ما يتعرض بعض المرضى من تعامل أثناء مراجعتهم أو وجودهم بالمستشفى.   لا يعرف الشوق إلا مَن يكابده عندما يمرض الأطباء، ويعيشون حياة ومعاناة المرضى، ويكونون على الجانب الآخر من حياة المستشفيات متذوقين بعض المرارة من جراء المعاناة التي قد يعيشونها، سيدركون أن وجهة نظرهم المهنية السابقة هي مجرد واحدة من وجهات نظر ممكنة عدة، وسيكتشفون كثيرًا من تشققات النظام الصحي التي لم يكونوا يعلمون بوجودها وهم على كرسي الإدارة أو الطب، وسيعيشون بعض المضايقات، صغيرة كانت أو كبيرة، لم يهتموا بها أبدًا كأطباء، وربما تُغيِّر نظرتهم للوضع، وتكون أحد مفاتيح تحسين الخدمات الصحية، والعمل للأفضل؛ ونرى مقولة "المريض أولاً" على أرض الواقع. هل جرَّب طبيب يقاسي الألم ولو لوهلة المواعيد البعيدة؟ هل ذاق مرارة الانتظار لأزمنة طويلة في انتظار طبيب (أقل ما يقال في حقه مسكين) هل جرَّب الطبيب كمريض الجلوس أمام طبيب لا يجيد الإنصات وس

الأطباء: الأسعار تختلف حسب الدرجة العلمية والخبرات والمهارة.. ونطالب بتوحيد الأسعار على المهن الآخرى بيزنيس العيادات الخاصة

  التجارة بآلام المرضى ومعاناتهم، ففي العيادات الخاصة الكشف اغلي من الاستشارة  فقط فتصل لـ150 جنيها و200 جنيه، والإعادة بـ50 جنيها إضافيا، ولاسيما بيزنس توجيه المرضى لمعامل تحاليل وإشاعات بالاتفاق المسبق بين الأطباء ونظير نسبة، كل ذلك في غياب تام من وزارة الصحة ونقابة الأطباء، ممارس عام، أو حاصل على الماجستير، أو استشاري، أو أستاذ دكتور بالجامعة ولديه عيادة، كما أن التخصصي الطبي عامل هام مؤثر سواء أمراض قلب وباطنة أو أنف وأذن وحنجرة أو أمراض نفسية وعصبية أو عظام، وهكذا. اختلاف سعر  لرفع أسعار الكشف بدرجة مبالغ فيها ليوهم المرضى أنه ذات خبرة كبيرة ويملك «مفاتيح شفائهم» وتخفيف آلامهم في يده، ويضع في عيادته من الشهادات العلمية والمسميات والخبرات السابقة ومناطقة الخدمة التي عمل بها قائمة طويلة كي يستشعر المريض أن ما يدفعه قليل جدا مقابل خبرات الطبيب الجبارة! الأطباء: التسعيرة الموحدة «ظالمة»  لا طبيب يجبر مريض على العلاج لديه، والمرضى أمامهم المستشفيات الحكومية للعلاج فيها، ومن يرغب في خدمة طبية معينة أمامه المستشفيات والعيادات الخاصة، منوها على ضعف رواتب الأطباء التي يتقاضونها من الحكومة،

ظاهرة هجرة الكفاءات الطبية

    الحق في الصحة  واحدا من كل ثلاثة أطباء مغاربة تقريبا يمارس المهنة في الخارج  المنظومة الصحية، لأنها لازالت مستمرة إذ حتى الطلبة الأطباء لديهم رغبة كبيرة في الهجرة،  غياب التحفيزات المناسبة والظروف السيئة في العمل والمكانة والوضع الاجتماعيين المتدهورين، مما يزيد من أزمة واقع القطاع الصحي للبلاد  وزير الصحة والحماية الاجتماعية الإجراءات المبتكرة للتشجيع والتحفيز قصد استقطاب الكفاءات الصحية داخل البلاد وخارجها للعمل بالقطاع العمومي للصحة تحسين الأجور وظروف العمل والتكوين كي يستقر الطلبة، وأيضا تحسين صورة الطبيب داخل المجتمع، أما بالنسبة إلى القطاع فتجب مراجعة النظام الضريبي والحماية الاجتماعية ليكون ملائما للممارسة الطبية مع تحفيزات مهمة”. عاملين بالقطاع كالتعويضات عن المردودية والأخطار المهنية والإقامة والحراسة الإلزامية، ونظام الترقيات، والحماية من الاعتداءات، والتكوين المستمر.

أنا بديله مرتب كويس ولا مش عاوز أديله مرتب كويس؟ أنا مش قادر أديله مرتب كويس

استقالوا أو قدموا على إجازات بدون مرتب من جهات عملهم الحكومية وتعاقدوا مع الحكومة السعودية أو مع مستشفيات خاصة هناك، أملًا في الحصول على وضع مادي أفضل، 1   ضعف أجور الأطباء "يحصل الطبيب المقيم المُكلف على نحو 2200 جنيه في الشهر تزيد إلى 3500 جنيه لمن يعمل في الأرياف والمناطق النائية، وبعد عشر سنوات من العمل يصل راتب هذا الطبيب الذي حصل على درجة الماجستير بعد إضافة العلاوات الدورية والحوافز إلى نحو 5000 جنيه، وهو رقم لا يكفي لسد احتياجات طبيب تزوج وبدأ تكوين أسرة، ومع تتابع الزيادات السنوية المحدودة لا يتعدى راتب الطبيب الكبير الذي اقترب من سن المعاش رقم ثمانية آلاف جنيه". يصف عميد كلية الطب الفارق بين رواتب الأطباء العاملين في مستشفيات وزارة الصحة، ورواتب العاملين في المستشفيات الجامعية، بأنه "محدود"، موضحًا أن "المعيد يحصل على 4000 جنيه تقريبًا، بينما يحصل المدرس المساعد على 6000 جنيه، ويحصل المدرس على 8000 جنيه، فيما يحصل الأستاذ على 10000 جنيه، وقبل بلوغه سن المعاش يصل راتب الأستاذ الدكتور الطبيب 12 ألف جنيه". تلك الأرقام المتدنية لا تُقارن بما يحصل علي

لاسترجاع الأطباء للعمل في القطاع الحكومي المصري

لاسترجاع الأطباء للعمل في القطاع الحكومي المصري، والتي تقوم على رفع المستوى التدريبي المقدّم للأطباء وتأمين بيئة العمل المناسبة لهم ورفع المستوى المادي والاجتماعي للأطباء.