مش فارق معاهم كلمة المعيد او المدرس المساعد او حتي الاستاذ
الأجيال الجديدة في طب أوعي مننا
مش فارق معاهم كلمة المعيد او المدرس المساعد او حتي الاستاذ و بالتالي اقل خوفا / توجسا / قلقا من حاملي الالقاب ديه
أرض الله واسعة و فيه انجلترا و مالديف و ليلة كبيرة
و رغم عدم تفضيل شخصي للسفر فده لأسباب عائلية اجتماعية نفسية ، مش أسباب مهنية إطلاقا
هشير كلام دكتور ف الجامعه
ركزوا ف محتوي الكلام وحطوه حلقه ف ودنكم
صحتكم النفسيه اهم بكتير من لقب
خصوصا مع انحدار مكانة الطبيب عبر السنين في بلدنا ، فمش جايبة همها
خصوصا لما يطلب منك انك تبقي راهب العلم ، عشان ايه ؟ ولا حاجة
الطب و الجامعات دول ينفعوا ايام علي باشا ابراهيم مؤسس طب اسكندرية اللي كان بينشر في nature
او ايام علي مصطفي مشرفة اللي كان السبب ان الترقية لدرجة استاذ و استاذ مساعد تبقي بالابحاث وليس بالاقدمية، بس كان ساعتها مرتاح بيركب الاوتوموبيل من غير زحمة عشان يروح علوم القاهرة يراسل اينشتاين
و بهدلته ديه هتخليه يا يسيب المهنة يا ميديهاش حقها .. مقدمات تفضي إلي نتائج ولا مفر
راحتكم النفسية يا جماعة ... اوعي تضيعوها .... اعمل حدود طاقتك و لا تبالي .... حتي لو فضلت GP طول عمرك ، ربك كريم و رزقك مكتوب
اوعي طموحك يبقي سبب تعاستك .... اطمح حتي النجوم ... بس افتكر إن لك /لكي أب و أم و أخوات و زوجة /زوج و أولاد يهمهم سلامتك و سعادتك
يا رب اصلح أحوالنا جميعا .... فإن عافيتك أوسع لنا
هتجرب امتى الأفكار الكتير اللي بتيجي في بالك دي ؟؟
هتغامر امتى وتاخد أول خطوة ؟؟
أسوأ سيناريو ممكن يحصل إيه ؟
إنك تفشل !! يا عم افشل واخسر وارجع لنقطة الصفر .. وإيه يعني ؟؟
ما انت أكيد جاي الدنيا دي لسبب ومش هتعرفه إلا كده
اعمل النهاردة لإن مفيش "بكره" كتير
تعليقات
إرسال تعليق