بالتهاب الأنف التحسسي،

 الإصابة بالتهاب الأنف التحسسي، محذرة من أن هذا الالتهاب قد يكون جزءا من التهاب مزمن يؤدي في حال عدم علاجه إلى مشاكل في الجيوب الأنفية والمعدة والأمعاء، وفي أسوأ الحالات قد يصل الأمر إلى حد الإصابة بالربو.

العلاج الدوائي المتمثل في الأدوية المضادة للحساسية وأدوية الكورتيزون يتعين على المريض تجنب التعرض لحبوب اللقاح، وذلك بغلق النوافذ بإحكام والابتعاد عن الحدائق والبساتين.

 مضادات الهيستامين مثل السيتريزين أو اللوراتادين على الحد من تفاقم المرض.

 بالعناية بالأنف والحفاظ على الأغشية المخاطية في المجاري الهوائية الرطبة، لأنها توفر حماية ضد الفايروسات والبكتيريا، ويوجد أيضا ما يعرف بالعلاج المناعي، حيث يتم تناول المواد المسببة للحساسية عن طريق الفم يوميا.

حساسية الأنف تعد مرضا وراثيا بعض الشيء؛ حيث يرتفع خطر إصابة الطفل بالحساسية إذا كان أحد والديه مصابا بها، لكن في الوقت ذاته ليس ثمة ما يضمن عدم الإصابة بالحساسية إذا لم تظهر لدى أحد الوالدين.

نوبات العطس وزيادة إفرازات الدموع وسيلان الأنف و مشاكل التنفس

 الإصابة بكورونا غالبا ما تكون مصحوبة بأعراض أخرى مثل الحمى وآلام الأطراف والمفاصل وفقدان حاستي الشم والتذوق.


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

فيروس كورونا: هل تستطيع تجنب لمس وجهك لتفادي الإصابة بالفيروس؟

11 مرضاً تسبب تغيّرات في الشخصية