في مقاعد دراسة الطب، لم نتعمق في دراسة الصحة العامة
لم ندرس البعد السياسي أو الصحي للجائحة أو كيفية تفاديها رغم أنها تسبّبت في وفيات فاقت الوفيات الناجمة عن الحرب العالمية الأولى. وبفضل التحسن الكبير في البنية التحتية للمدن وسبل المعيشة، من توفير مياه وطعام خاليين من الجراثيم، إضافة إلى إيجاد أمصال آمنة وفعالة لعدة أمراض فيروسية وبكتيرية، تم القضاء والحد من كثير من الأمراض المعدية.
تعليقات
إرسال تعليق