المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر, ٢٠١٨

السفر لبريطانيا

قصدي لو انت من النوع الي ملكش في الإنكليزية من قراءه قصص او جرايد او افلام بدون ترجمه هتاخد وقت عشان توصل للمطلوب. وعشان توصل للمطلوب بسرعه فالامر يختلف من شخص لشخص لعده اسباب: اولا الرغبه ثانيا كميه الوقت الي بتوفره للانكليزي ثالثا عمرك كلما كنت اصغر عمرا هتكون ذهنيا اسرع رابعا هل بتاخد كورس مع شخص يعرف ازاي تخليك تعدي ويعرف التركات او الاسرار بتاعه الامتحان. خامسا نوع الكتب الي بتعتمدها في الدراسه سادسا وهو الاهم خلفيتك واساسك الانكليزي. كلما كنت متاسس صح كنت اسرع في العبور. سابعا انك متياسش ابدا لانك بدون متشعر انت بتتحسن بس محتاج مجهود ووقت وتتعلم من اخطاءك. ثامنا وده مهم جدا متدخلش الامتحان كثير. روح جرب الامتحان عشان تشوف مستواك بعد متعرف ايه هو الايلتس وبعدين تتدرب في البيت ولما تشوف ان درجتك وصلت الدرجه المطلوبه امتحن ثاني.. طيب ندخل على الخطوات العمليه الي انا عملتها والي رفعت درجاتي من  Listening 5.5 to 7.5 Reading 6 to 7.5 Writing 5.5 to 7.5 Speaking 7 to 7.5 طبعا بعد مدخلت كورس في بريطانيا لمده 3 شهور وخلصت 30 كتاب ايلتس لان مستوايه

السفر تعليق في جروب السفر

بص يا دكتور السفر قرار مش سهل  و الغربة اصعب كتير مما تتخيل و ليها ثمن مش ببلاش و بالتالي مش مناسب لأي حد اللي هيسافر ده بيبقى عنده رؤية كده معينة و تصميم معين انا مش شايفهم عندك فيه قناعة عندي انا وصلتلها من الخبرات اللي شفتها مع نفسي و مع اللي حواليا اللي بيتردد كتير قبل ما يسافر في الأغلب هيندم بعد السفر ده بصورة عامة ثانيا بقى بالنسبة للأطفال طب الأطفال العام مش ممل على فكرة  و التخصص الفرعي قد يكون في بعض الأحيان اكثر مللا  و التخصصات اللي فيها تدخلات زي المبتسرين و عناية الأطفال و قلب الأطفال فيها متعة طبعا لكن برضه فيها مخاطرة كبيرة و نسبة مشاكل كبيرة خصوصا في مصر و على فكرة هتمل برضه على فكرة انت تقدر تخلي طب الأطفال العام اكثر متعة ١ - ذاكر زمالة بريطانية (علشان العلم مش السفر) هتفتح ذهنك على حاجات كنت بتشوفها و ماكنتش بتاخد بالك منها و هتنظم تفكيرك و هتخليك دكتور اشطر و شغلك احسن و قدام نفسك هتحس انك بتطور نفسك و بتعالج مرضاك زي ما الناس بتعمل بره ٢- دخل حاجات جديدة في عيادتك اعمل خدمات جديدة زي خدمة متابعة المواليد - تطعيمات إضافية - اعمل جزء للأطفال اللي محتاجين خدمات عاج

اوضاع الصحة في مصر صلاح الغزالي حرب

 كيفية تدريب ومتابعة أداء هذا الطبيب طوال حياته المهنية والبداية الصحيحة فى رأيى هى بالاهتمام بتخصص طبيب الأسرة الذى يتحمل العبء الأكبر فى تقديم الخدمة الصحية ولذلك أدعو إلى تعميم هذا التخصص فى كل الوحدات والمراكز الصحية بجميع المحافظات وعن طريق هذا الطبيب يتم تحويل المريض إلى أقرب إخصائى أو مستشفى فى المنطقة وهذا يتطلب بالطبع إعداد قاعدة بيانات تفصيلية فى كل  محافظة من أجل تخفيف العبء عن كاهل المريض الباحث عن العلاج. أما عن التدريب فإننى أعلم أن هناك بالفعل مشروعا متكاملا تم وضعه بمعرفة لجنة قطاع التعليم الطبى بالمجلس الأعلى للجامعات برئاسة أ. د. رشاد برسوم فى هذا الوقت ويتابعه الآن أ. د. حسين خالد وكل ما أرجوه أن يتم التوافق بين جميع عناصر الخدمة الطبية ذات الصلة بحيث يخرج مشروعا متكاملا حائزا على رضاء الغالبية ويلبى متطلبات الخدمة الصحية الحديثة والمتكاملة. ++++++++++++++++

دكتور اسامة حمد المنصورة سكر

ولد بالقاهرة عام 1956 واستكمل تعليمه فى المنصورة. وكان من العشرة الأوائل على المحافظة فى جميع سنوات الدراسة، وظهرت موهبته الفنية مبكرا حيث أقام أول معارضه الفنية فى مدرسة ابن لقمان الإعدادية، ثم أقام معرضين لرسوماته فى ألمانيا فى 1976 والتحق بجامعة المنصورة، وأجبرته قواعد التنسيق فى هذا الوقت على دخول كلية الطب رغم ميوله الفنية، وبالرغم من ذلك كان الثانى على دفعته ومرة أخرى يلتحق بقسم الأمراض رغم ميوله لتخصص الجراحة والعيون والأطفال ودخوله وحدة أمراض القلب حتى استقر به المقام فى وحدة السكر والغدد الصماء ليبدأ رحلة الصعود وبعد حصوله على الماجستير والدكتوراه من طب المنصورة فى 1989 سافر للولايات المتحدة، وأسس أول مركز لمضخات الإنسولين فى ولاية ميسورى فى 1997 ثم انتقل لمركز جوسلين أكبر وأقدم مراكز السكر البحثية والتدريبية والتعليمية فى العالم والذى أنشئ منذ أكثر من 120 عاما، حيث عين رئيسا لوحدة علاج السكر فى مستشفيات جامعة هارفارد عام 2009 وقام بتدريب أكثر من 60 طالبًا من جميع بلدان العالم منهم 18 من مصر. للدكتور أسامة أبحاث فى مجالات السكر المختلفة، وخاصة تلك المتعلقة بالغذاء، ونش

خرافة كليات القمة.. والقاع!

فقد أثبتت الأبحاث العلمية فى مجال علم النفس أن مظاهر القدرات الإنسانية تختلف من إنسان إلى آخر، فمنها مظاهر خاصة بالأداء الميكانيكى، وأخرى خاصة بالأداء اللغوى أو الأداء الرياضى أو مظاهر خاصة بالإبداع والابتكار أو النقد والتحليل أو التذوق الفنى والحس الجمالى وغيرها نخلص من ذلك إلى أننا جميعا مسؤولون عن هذه المآسى التى يعانى منها أبناؤنا وعن الإحباط والإحساس بالفشل الذى يصيب بعضهم ويكفى أن أذكر ما رأيته بنفسى من طلاب بالطب قضوا أكثر من 35 عاما للحصول على شهادة التخرج، وقد أصيب بعضهم بأمراض نفسية مختلفة وطلبت من بعض الزملاء من أساتذة الأمراض النفسية متابعتهم قبل السماح لهم باستكمال الدراسة وقد نجحت بحمد الله فى إقناع بعضهم بالتحويل للكلية المناسبة لإمكانياتهم وساعدتهم فى تذليل العقبات. أوجه ندائى الأول إلى السادة المدرسين فى كافة مراحل التعليم بضرورة الاهتمام باكتشاف القدرات الكامنة والمواهب فى الأجيال الجديدة وتنبيه أولياء الأمور إليها ومساعدتهم على تنميتها بالطرق العلمية وندائى الثانى إلى وزارتى التعليم والشباب والرياضة بتوفير كل الإمكانات التى من شأنها اكتشاف المواهب فى

الختان

الطبيب نفسه يلقى بالمراجع العلمية إذا ما واجه مشكلة ما فى تخصصه، ويستند إلى كلام شخص فى القرن الثانى الهجرى، ويؤكد أنها من صلب العقيدة ا طبقاً لقانون تجريم ختان الإناث الذى صدر سنة ٢٠٠٨ المادة ٢٤٢ مكرر من قانون العقوبات، الذى اعتبر ختان الإناث جنحة، عقوبتها من ستة أشهر إلى سنتين وغرامة من ألف إلى خمسة آلاف جنيه، ثم تعديل سنة ٢٠١٦، الذى اعتبر ختان الإناث جناية عقوبتها السجن من ٥ إلى ٧ سنوات، وإذا أدت إلى عاهة مستديمة أو الوفاة، تكون عقوبتها السجن المشدد، وألغى الغرامة، أما عقوبة الأهل فى القانون الجديد فما زالت جنحة مؤكداً أن ختان البظر الكبير يخفض من الشهوة الزائدة للمرأة ويحميها من الوقوع فى المعاصى،

هجرة الكفاءات في العالم العربي

أظهرت عدة دراســـات قامـــت بها جامعة الدول العربية ومنظمة اليونيســـكو والبنـــك الدولـــي أن العالم العربي يســـاهم في ُثلث هجرة الكفـــاءات من البلدان الناميـــة، وأن 50بالمئة من الأطباء، و 23بالمئة من المهندســـين، و 15بالمئة من مجمـــوع الكفاءات العربية المتخرجة يهاجرون متوجهين إلى أوروبا والولايات المتحدة وكندا، ما يفرز تبعات سلبية على مستقبل التنمية العربية     وذكرت تقارير أن 54بالمئة من الطلاب العرب، الذين يدرسون في الخارج، لا يعودون إلى بلدانهم، ويشـــكل الأطباء العرب في بريطانيا وحدها 34بالمئة من مجموع الأطباء فيها   

اللوز والتواصل والحديث

اللوز مش عمليات عمال علي بطال اشوف تنظيم لكده الزمن الجميل لم يكن هناك تدين شكلي من لا اخلاق له لا دين له   فقر التواصل أصعب من فقر الدم، الأسرة تتجمّع أمام التليفزيون جثثاً متجاورة، لا أرواحاً متناغمة متفاعلة، الأصدقاء يتبادلون الشيشة لا العيشة، صرنا نفتقد السؤال الحميم، والنظرة الحاضنة، والحضن الدافئ، والكلمة اللى بتطبطب، والنسمة اللى بترطب، صرنا لا نستمع، بل نسمع، أصبحنا لا نتأمل أحوالنا، بل نتململ منها، بتنا لا نتحاور، بل نتجاور  فصاروا مرضى بالخرس المزمن، رغم أنهم أكثر شعوب الأرض ثرثرة!.

أفضل الاطباء بمصر

قال لى إن الطب فى معظم بلدان الخليج «منظرة وديكور» وأجهزة متقدمة جدا، لكن الكفاءات قليلة، وإذا وجدت، فهى لا تعمل بكامل طاقتها وكفاءتها، والدليل أن العديد من أبناء المنطقة، حينما يحتاجون لعلاج حقيقى يذهبون للخارج. الصديق يتردد منذ حوالى العامين على الأطباء المصريين، هو يجزم بأن أطباء مصر، الأفضل على الإطلاق، على المستوى الفردى، لكن ليس فى إطار المنظومة العامة. شخص ما فى الخارج رشح له طبيبا مصريا يدعى رضا ك..... متخصص فى الأنف والأذن والحنجرة، وحينما بدأ يسأل عنه اكتشف أنه معروف عالميا على نطاق واسع، وربما يكون الأفضل فى تخصصه. هذا الطبيب ألقى محاضرات خلال شهر واحد فى الجزائر والمجر وألمانيا. وحينما حاول استكمال العلاج فى تركيا، قال له المتخصصون هناك إن هذا الطبيب المصرى هو الأفضل عالميا. عاد مرة أخرى وانتظم عند هذا الطبيب، وحينما تفاقم المرض، وتحور إلى شىء آخر، رشح له طبيبا آخر متخصصا فى الجراحات الميكروسكوبية وجراحات أورام الوجه، يدعى أيمن. ع. وتكرر نفس الأمر، حيث اكتشف أنه الأفضل عالميا فى تخصصه. الصديق العربى يقول إن هناك بلدانا عربية تقدمت جدا فى الخدمة الطبية، بسبب جوهر